عادة ترتيب مشهد منقسم". ولعل القائمين على الموقع أخطئوا التصنيف، أو أن الفروق بين الدراسة ومقالة الرأي، على وضوحها، ملتبسة في أذهانهم! فالدراسة تقتضي حدا أدنى من الأمانة العلمية، ومنهجا صارما، ووقائع موضوعية تستخلص منها نتائج ترمي إلى برهنة فرضية علمية...

قال وزير الثقافة الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد الأمين ولد الشيخ إن النشيد الوطني الحالي لم يتم اعتماده رسميا إلا في الثمانينات عندما تم ذكره في أحد الكتب المدرسية، مضيفا أن البلاد كانت لها ثلاث أناشيد أحدها هو نشيد الجيش الحالي.

تم في وقت مبكر من مساء اليوم الخميس عن بيان نتائج اجتماع مجلس الوزراء الذي عادة ما يتأخر في العادة حتى قبيل حلول وقت المغرب.

وقد صادق المجلس على مشاريع تنموية بمليارات الأوقية لصالح سكان الشرق والشمال الموريتانيين .

لن أدافع ـ زميلي عزيز ولد الصوفي ـ عن الحكومة ومنجزاتها في الحرية الصحفية، فلذلك المكلفون رسميا به، وأحيانا يكلفون بأشياء أخرى، كما تعلم، وأنت لست "الحد الثاني"..
لكن من باب إحقاق الحق، تتصدر موريتانيا عربيا وإفريقيا حرية الصحافة للعام الخامس على التوالي حسب منظمة مراسلون بلا حدود.

انعقد صباح اليوم الخميس الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء في دورته العادية بالقصر الرئاسي تحت رئاسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز.

وقد انعقد الاجتماع بعيد عودة أعضاء الحكومة الذين كانوا في عطلة خلال الأسبوعين الماضيين ليتسلموا المهام بدل الوزراء الذين سيدخلون في عطلتهم السنوية طيلة الأسبوعين القادمين.

وهل النشيد الوطني القديم أو التأسيس نفسه أو الإنقلابات العسكرية للاحقة عليه أو دستور 20 يوليو 91 أشرك فيهم " لحراطين أو زنوج " ؟ .
كفاكم فلسفة رخيصة ماعادت تنفع العاجزين الذين أضحو يتدثرون برداء لحراطين وأصحاب الحقوق و بقية الفئات المهمشة في صراعهم من أجل الكرسي و السلطة و الإرث الضائع.

صحيفة afriactuel: "كومباوري وولد الشافعي" في قفص الاتهام...

يترقب الشارع الصحفي اليوم الأربعاء جلسة من المتوقع أن تكون ساخنة في الغرفة المدنية بمحكمة ولاية نواكشوط الغربية.

منذ بدأت مسيرة البناء التي يقودها الرئيس محمد ولد عبد العزيز وموريتانيا تخطو خطي ثابتة نحو التقدم والازدهار، منذ وصول قائد الامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز وموريتانيا تتربع على عرش المناصب الاممية حيث تقلدت موريتانيا منصب رئاسة الاتحاد الافريقي ورئاسة القمة العربية وساهم الرئيس وفي اكثر من مرة في فك نزاعات دول افريقية كادت ان تتحول مشاكلها الي مجازر،

يطرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، التساؤلات حول مستقبل بعض أعضاء مجلس الشيوخ بعد إلغاء المجلس، عقب الإستفتاء الدستوري الذي تم خلال الأسابيع الماضية، وأسفر عن نجاح نظام ولد عبد العزيز في تمرير التعديلات الدستورية، التي كان مجلس الشيوخ قد رفض تمريرها، وتسببت في أزمة مستعصية بينه مع نظام ولد عبد العزيز، الذي تعهد بالعمل على نجاح "الإستفتاء" حتى