
إخوتي الكرام السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته. انقطعت طيلة الأسبوع الماضي عن الاطلاع علي ما تنشرونه علي هذا الفضاء المفتوح. وبعد عودتي الليلة آثار انتباهي الضجة التي حاول البعض إثارتها تعليقا علي كلمة لي أمام سكان إحدي مقاطعتي الحبيبة تضمنت عبارة أرادوا استخدامها كحصان طروادة لمواصلة حملات الإساءة والتجريح. وتعليقا علي ذلك اسجل ما يلي: