
لقد ترددت في الرد على هذا المقال لسبب بسيط و هو أن صاحبه، رغم ما قد يفهم من فحوى كلامه، ليس معروفا في شكار، لا في عاصمة البلدية و لا في امتدادها الجغرافي، و إنما هو على الأصح من بلدة أخرى هي باميرة الواقعة في ولاية لعصابة، لكن سرعان ما عدلت عن هذا الرأي لأبين بعض الحقائق التي أراد كاتب المقال المغالطة بخصوصها.