
قرأت بكثير من الاهتمام التدوينة التي نشرها معالي الوزير الأسبق للصحة والشؤون الاجتماعية السيد إسلمو ولد عبد القادر، والتي تحدث فيها عن تجربة شخصية له مع إحدى المنشآت الصحية الوطنية.وإذ نعبر لمعاليه عن كامل الاحترام والتقدير، ونثمّن غيرته الوطنية، وحرصه على توجيه الرأي العام نحو ما يعتبره صوابا، فإننا في المقابل نرى من الواجب، بحكم مسؤوليتنا الإعلامية