قرر قطب التحقيق المكلف بمكافحة الفساد ، إحالة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى السجن، بعد جدل أستمر عدة أسابيع، منذ وضعه تحت الإقامة الجبرية وإلزامه بالتوقيع لدى الإدارة العامة للأمن بنواكشوط.
وهذه أبرز أحداث الساعات الأخيرة قبل القرار الذى يتزامن مع الذكرى الثانية لانتخاب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رئيسا للجمهورية.
بحث معالي وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان، الناطق باسم الحكومة، السيد المختار ولد داهي، خلال لقاء اليوم في نواكشوط مع ممثل برنامج الأمم المتحدة للتنمية، السيد انتوني نكورورانو، عدة مواضيع تدخل في إطار التعاون بين الجانبين، خاصة البرنامج الوطني
أدت معالي مفوضة الأمن الغذائي، السيدة فاطمة بنت خطري، اليوم الاحد صحبة والي إينشيري السيد صال صيدو الحسن، زيارة ميدانية لمقاطعتي أكجوجت وبنشاب، وذلك من أجل اطلاق برنامج التوزيعات المجانية لصالح أكثر من (1100) مستفيد.
وشملت زيارة المفوضة بعض دكاكين أمل وتعاونيات نسوية، حيث اطلعت على ظروف العمل وطبيعة الخدمات التي تقدمها للمواطنين.
قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنه قرر اليوم العودة إلى منزله دون التوقيع لدى إدارة الأمن، مبررا ذلك بحرصه "على عدم التسبب لأفراد هذا الشعب في المزيد من المعاناة".
قولوا للمزايدين والسابحين في الفضاء العكر، إن "القوة الهادئة الحكيمة"، تختلف عن "القوة المتهورة الطائشة"، وأن عهد السكينة والبصيرة، لا يمت بصلة إلى سنوات الاستهتار العجاف. قولوا لهم ولأنصار الرئيس السابق ـ وقليل ما هم ـ إن جرائم القتل والاغتصاب كانت أشد وطأ وأبشع تنكيلا، أيام حكم "القوي غير الأمين".
تعد الجريمة إحدى الآفات الاجتماعية التي تظهر حين يتم التخلي عن منظومة الضبط الذاتي لدى الفرد أو الجماعة داخل مجتمع ما. ولذلك فهي تكثر في المدن الكبرى حيث يستحيل التعرف والتعارف فيما بين افراد المجتمع مما يشجع بعضهم على الانحلال من الضوابط الأخلاقية والدينية ويجعله في صدام دائم مع الضوابط القانونية.
وافق مجلس إدارة مجموعة البنك الدولي المنعقد يوم الجمعة 18 يونيو 2021 على منحة من المنظمة الدولية للتنمية بقيمة 40 مليون دولار لدعم مشروع تشعيل الشباب وخلق فرص عمل لائقة.