
أجمع المراقبون والمحللون الذين تابعوا، باهتمام كبير، زيارة ولي عهد المملكة العربية السعودية الأخيرة لموريتانيا على أن نجاح هذا الحدث الذي وصف بأنه "تاريخي" يعود لجملة من العوامل في مقدمتها الدور الدبلوماسي البارز والمتميز الذي تضطلع به سفارة المملكة السعودية في نواكشوط و قنصليتها لتعزيز وتدعيم اواصر الأخوة والتعاون الضاربة في جذور التاريخ بين البلدين