
لمواجهة تحالف دعاة التطرف الديني والنزعات العنصرية الإنفصالية، تداعت أحزاب الأغلبية والمعارضة مجتمعة، لسد الطريق أمام المتطرفين في الشوط الثاني، معلنة عن دعمها لمرشحي الاتحاد من أجل الجمهورية، حيث دعت مناضليها ومنتسبيها للتصويت لمرشحيه في الشوط الثاني من الانتخابات البلدية والتشريعية والجهوية.