
قال الدبلوماسي الموريتاني المخضرم، بلال ولد ورزگ؛ رئيس كتلة "المواطنة من أجل موريتانيا"، إنه قرر اعتزال السياسة والوقوف على مسافة واحدة من جميع الفرقاء السياسيين في موريتانيا؛ مبرزا أنه على قناعة بأهمية الحوار باعتباره "آلية وحيدة للتعاطي مع الشأن العام".